صرح المتحدث باسم حركة "حماس" - سامي أبو زهري، أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لـ "حماس" - إسماعيل هنية، سيؤدي إلى تصعيد الصراع، لكنه لن يساعد إسرائيل على تحقيق أهدافها في محاربة الحركة، وذلك اليوم الأربعاء 31 يوليو/تموز 2024.
اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في طهران
2024-07-31
وقال أبو زهري، إن مقتل إسماعيل هنية على يد الاحتلال الإسرائيلي هو تصعيد خطير، يرمي إلى كسر إرادة حماس وإرادة شعبنا، لكننا نؤكد أن هذا التصعيد لن يحقق أهدافه الزائفة.
وأكد سامي أبو زهري كذلك أن "حركة "حماس" ستواصل من صمودها أمام إسرائيل، على الرغم من اغتيال هنية، فـ "حماس" فكرة لا يمكن اجتثاثها لمجرد مقتل قادتها، ونحن واثقون من النصر وسنستمر في طريقنا، بغض النظر عن التضحيات".
مجموعة الرؤية الإستراتيجية "روسيا - العالم الإسلامي"
Photo: Mohammed Ibrahim/Unsplash
المصدر: تاس